خدمات تصميم الواقع المعزز

نظرًا لحداثة المجال في الوطن العربي تعتبر شركات الواقع المعزز في السعودية محدودة للغاية ولكن من بين هذه الشركات المحدودة تبرز شركة مرافئ المعرفة كواحدة من أبرزها في تقديم خدمات الواقع المعزز في الرياض وتعتمد تقنية الواقع المعزز على دمج العناصر الرقمية مثل الصور والفيديوهات والمجسمات ثلاثية الأبعاد مع واقع المستخدم، مما يمكنه من الاندماج بين العالم الملموس الحقيقي والعناصر الظاهرة افتراضيًا باستخدام الهواتف الذكية أو الادوات المتنوعة والافتراضية. 

وتختلف تصميم تقنية الواقع المعزز Augmented Reality عن تقنية الواقع الافتراضي Virtual Reality حيث تقوم تقنية الواقع الافتراضي بخلق عالم افتراضي جديد يعيش فيه المستخدمون، مستخدمةً صورًا وأصواتٍ غير مرتبطة تمامًا بالعالم الحقيقي.

شرح تقنية الواقع المعزز

تقنية الواقع المعزز (AR) تمثل تحولًا مبتكرًا في عالم التكنولوجيا والتفاعل بين الإنسان والحواسيب إنها تجمع بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي بشكل متكامل، وتتيح للمستخدمين تجربة محتوى محسن بصريًا وتفاعليًا داخل بيئتهم الحقيقية كما يتمثل الجاذبية الرئيسية لتقنية الواقع المعزز في قدرتها على تعزيز الواقع المحيط وتحسينه من خلال استخدام الكاميرات والاستشعارات والأجهزة الذكية، يمكن للمستخدمين عرض معلومات إضافية أو كائنات افتراضية تتفاعل مع البيئة المحيطة. 

هذا يعني أنه يمكن استخدامها في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بدءًا من التعليم والتدريب وصولًا إلى الألعاب والتسويق وكذلك في مجال التعليم، تمكن تقنية الواقع المعزز المعلمين من إيصال المفاهيم التعليمية بطرق مبتكرة وشيقة. يمكن للطلاب أن يتفاعلوا مع العناصر الافتراضية ويستكشفوا المواد التعليمية بشكل أكثر إثارة. 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدامها لتعزيز التدريب والتعلم العملي في مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الطب والهندسة من الجدير بالذكر أن تقنية الواقع المعزز لديها إمكانيات كبيرة للتطور في المستقبل، حيث يمكن توسيع نطاقها لتشمل المزيد من التطبيقات والصناعات تعد هذه التقنية خطوة مهمة نحو جعل التفاعل مع التكنولوجيا أكثر طبيعية وفعالية.

انواع الواقع المعزز

هناك انواع رئيسية للواقع المعزز وهي التي سوف نقوم بطرحها بوضوح خلال التالي لتعرف استخدامات كل نوع بشكل مفهوم وبسيط ومن ابرز انواع الواقع المعزز:

اول انواع الواقع المعزز المعتمد علي علامة “Marker based AR”

الواقع المعزز المعتمد على العلامات (Marker-based AR) هو نوع من تقنيات الواقع المعزز التي تعتمد على استخدام علامات معرفة مسبقًا لإضافة العناصر الافتراضية إلى البيئة المحيطة يمكن أن تتنوع هذه العلامات بين صور مميزة ورموز QR وأشكال أخرى عند استخدام هذه التقنية، تقوم كاميرا الجهاز بمسح العلامة والتعرف عليها بدقة، ومن ثم تقوم بإظهار العناصر الافتراضية المرتبطة بها.

من الضروري أن تكون هذه العلامات مميزة ومختلفة عن بعضها البعض لضمان التعرف الصحيح على العناصر الافتراضية المرتبطة بها يجب تجنب تكرار تعريف نفس العلامة لأكثر من عنصر افتراضي لضمان أن التفاعل مع البيئة يكون دقيقًا وسلسًا.

ثاني انواع الواقع المعزز بدون علامة “Markerless AR”

تقنية الواقع المعزز بدون علامات (Markerless AR) هي نوع آخر من تقنيات الواقع المعزز، حيث لا نحتاج إلى استخدام علامة معرفة مسبقًا لإضافة العناصر الافتراضية إلى البيئة المحيطة بدلاً من ذلك، يتم استخدام عدة أساليب وتقنيات لتحديد مواقع وإضافة العناصر الواقعية هنا سنلقي نظرة على بعض أنواع الواقع المعزز بدون علامات:

اول نوع بدون علامة المعتمد على الموقع Location-based AR

يتم استخدام معلومات الموقع الجغرافي للجهاز مثل خدمات تحديد المواقع (GPS) لتحديد موقع المستخدم ومن ثم تحميل العناصر الواقعية المناسبة في المكان المحدد. على سبيل المثال، يمكن لتطبيقات الهاتف المحمول استخدام هذا النوع من الواقع المعزز لتوفير معلومات حول المعالم في المدينة أو لإنشاء ألعاب مبتكرة تعتمد على الموقع.

المعتمد على الإسقاط Projection-based AR

يتم استخدام أنظمة الإسقاط والعرض لعرض العناصر الواقعية على أسطح البيئة المحيطة يمكن للمشروعات المعززة أن تقدم معلومات مفصلة على الأسطح بناءً على الاحتياجات، مثل مشروعات الواقع المعزز على الطاولات أو الأرضيات.

بدون علامة المعتمد على التراكب Superimposition-based AR

 يتم التركيز على التفاعل بين العناصر الواقعية والأشياء الحقيقية يمكن للعناصر الافتراضية أن تتفاعل مع البيئة المحيطة وتتراكب مع الأشياء الحقيقية بشكل طبيعي مثلاً، تطبيقات الواقع المعزز التي تمكنك من وضع أثاث افتراضي في غرفتك هي أمثلة على هذا النوع.

باختصار، تقنية الواقع المعزز بدون علامات تتيح إمكانيات متعددة لإضافة العناصر الواقعية إلى البيئة المحيطة دون الحاجة إلى علامات محددة مسبقًا. تلك التقنيات تعتمد على معلومات الموقع والإسقاط والتفاعل مع العناصر الحقيقية لتقديم تجارب واقعية وممتعة للمستخدمين.

استخدامات الواقع المعزز AR

أصبحت تقنية الواقع المعزز واحدة من أهم الابتكارات التكنولوجية التي غيّرت طريقة تفاعلنا مع العالم الرقمي والبيئة المحيطة بنا. تتيح لنا هذه التقنية دمج العناصر الافتراضية مع الواقع الحقيقي، مما يفتح أمامنا أبوابًا واسعة من التجارب والاستخدامات الجديدة والحلول المتنوعة.

يمتد نطاق استخدامات الواقع المعزز من التعليم الي الترفيه والطب ومختلف الاعمال كما تعدد ادواته مما زاد من اهمية البدء في استخدامه ومن خلال هذه الفقرة سنستكشف مجموعة متنوعة من استراتيجية الواقع المعزز التقنية المثيرة للإعجاب هذه وتأثيرها على حياتنا اليومية:

استخدام الواقع المعزز في التعليم

لا شك أن تقنية الواقع المعزز في التعليم والتعلم قد أحدثت تغييرًا جذريًا وذلك من خلال توفير خدمات هامة للمؤسسات الحكومية من مدارس وجامعات تُعَدّ هذه التقنية مفتاحًا لتحقيق تحول تعليمي مبتكر يعزّز من جودة التعليم ويوفر فرصًا للتعلم التفاعلي والتجارب العملية، وذلك من خلال استفادة مثمرة من مزايا الواقع المعزز ثلاثي الابعاد المتعددة.

في سياق المدارس والجامعات، قامت تطبيقات الواقع المعزز بتقديم العديد من الخدمات الجوهرية التي منها هو تمكين أولياء الأمور من خوض جولات افتراضية داخل المؤسسة قبل قرار التقديم لأبنائهم هذا الأمر يسهل عليهم توفير فهم أفضل لبيئة المدرسة أو الجامعة ومرافقها، مما يمكنهم من اتخاذ قراراتهم بسهولة.

كما يتيح الواقع المعزز فرصة إنشاء معامل افتراضية تقدم للطلاب تجارب معملية آمنة ومشوقة، دون الحاجة إلى استخدام أدوات ومواد حقيقية هذا النوع من التعلم البديل يمكن أن يوفر للمؤسسات في تكاليف الشراء والصيانة، ويتيح الـ واقع الـ معزز تصميم فصول دراسية افتراضية لمواد معينة، ما يمنح الطلاب فرصة زيارة أماكن متعددة تسهم في ترسيخ المفاهيم بشكل أفضل في ذهنهم. 

بالاستفادة من الواقع المعزز في المجال التعليمي، نجد أنها تكنولوجيا تعزز من تجربة التعلم وتفتح أبوابًا جديدة للابتكار والاستكشاف إذ اهتمت المؤسسات الحكومية والخاصة على توظيف هذه التقنية لتحقيق تفاعل أكبر بين الطلاب والمعلمين وتحسين جودة التعليم بشكلٍ عام وذلك بمساعدة شركات AR التي تقدم الخدمة.

مزايا الواقع المعزز في التسويق الالكتروني

منطقة الواقع المعزز (AR) قد أضافة إلى مجال التسويق الكثير من الجوانب المبتكرة وأثرت بشكل كبير على طريقة التفاعل مع المستهلكين تمكّنت هذه التقنيات من تعزيز مبيعات الشركات بشكل ملحوظ عن طريق توظيفها عرض المنتجات بفضلها، أصبح بإمكان العملاء مُعايشة تفاصيل المنتج وتجربته بشكل افتراضي واقعي قبل أن يقرروا الشراء الفعلي. 

تأثير الواقع المعزز بمجال التسويق يمتد بلا شك إلى مستقبل مشرق يُظهر تزايد استخدام هذه التقنيات الابتكارية الي انها اصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق للشركات كما يُتوقع أن يتطور استخدام الواقع المعزز في تقديم خدمات مبتكرة وفرص تسويق جديدة.

مما يسهم في إثراء ثقافة وتعزيز تجربة المستهلكين ان تطبيقات الواقع المعزز،  تعَدّ تحديًا وفرصة في آن واحد إذ يتطلب استخدام هذه التقنية تفكيرًا إبداعيًا يجعلنا نري انطلاقة مميزة لاستكشاف مزيد من التفاصيل والإمكانيات بمجال تصميم الواقع المعزز في التسويق الرقمي.

خدمات الواقع المُعزز في المعارض والمؤتمرات

تمتاز  خدمة الواقع المعزز بإمكانيات مذهلة لتحويل الطرق التقليدية الي تكنولوجيا تناسب تطوير الذكاء الاصطناعي حيث أصبح من الممكن لرجال الأعمال القيام بالمؤتمرات والمعارض الافتراضية عبر نظارات التقنية المعززة بشكلٍ مبتكر ومتطور.

تعزّز هذه التقنية الأحداث بخاصية تحويل الصور الثابتة إلى مشاهد متحركة وواقعية، ما يجعل عرض المنتجات والخدمات أكثر جاذبية ووضوحًا كما تقوم بتوفير أدوات لإضافة عناصر ثلاثية الأبعاد ومعلومات إضافية إلى الصور، ما يمكن للمشاركين في المؤتمرات من التفاعل مع المحتوى بطرق جديدة.

كيفية عمل تقنية الواقع المعزز؟ تعتمد على تزامن العناصر الرقمية مع بيئة الواقع الفعلي من خلال استشعارات وتقنيات متقدمة، تتيح للمستخدمين مشاهدة العالم الحقيقي مع إضافة الرسومات والمعلومات ثلاثية الأبعاد. 

مجالات الواقع المعزز في الهيئات السياحية والمتاحف

أظهرت تقنيات وتصميمات الواقع المعزز تأثيرًا كبيرًا في صناعة السياحة والضيافة، حيث وازنت العديد من الفوائد لصالح هذا القطاع كما تمكنت هذه التقنية الفريدة من خلق تجارب سياحية افتراضية مذهلة، حيث يمكن ببساطة إنشاء منتجعات سياحية افتراضية وفنادق وهمية بفضل أدوات الواقع المعزز المخصصة، يمكن للزوار التجول داخل هذه المنشآت واستكشافها كما لو كانوا في الواقع الفعلي.

بالإضافة إلى ذلك، تُعَدّ تقنيات الواقع المعزز في السياحة وسيلة جذب فعّالة للزوار يمكن للمشاريع السياحية الاستفادة من هذه التقنيات أثناء الترويج لخدماتهم على الجانب الآخر، يتيح الواقع المعزز للسياح التقاط الصور واستكشاف المتاحف السياحية من زوايا جديدة، حتى أنهم يستطيعون القيام بزيارات افتراضية للأماكن الاثرية والمتاحف من أي مكان يرغبون فيه هذا يُضفي بُعدًا تفاعليًا إضافيًا على تجربة السفر والاستكشاف.

تطبيق الواقع المعزز في التدريب عن بعد للهيئات والمؤسسات 

قد تُخصص المؤسسات والشركات مبالغ كبيرة لتدريب وتطوير موظفيها، نتيجةً لضرورة الانتقالات والسفر إلى دول أخرى لتلقي التدريبات، وأيضًا بسبب التكاليف الباهظة المترتبة على شراء المواد والمعدات التدريبية ولا ننسى المخاطر المرتبطة ببعض مجالات التدريب والتي منها الجيش وغيره وهنا تبرز تقنية الواقع المعزز بأنها يمكنها تقديم حلول شاملة من خلال إنشاء بيئات تدريبية افتراضية مجهزة بكل ما يلزم من معدات وأدوات تدريب.

وذلك بتكلفة أقل بكثير، دون الحاجة إلى السفر أو نقل الموظفين من مواقعهم وتعد شركة “مرافئ المعرفة” واحدة من أبرز الشركات السعودية التي تقدم خدمات تصميم واقع معزز وتدريبات افتراضية بواسطة عدد من البرامج التي يمكنها تحسين كفاءة فريق العمل في شركتك بغض النظر عن مجالها.

تصميم الواقع المُعزز للملابس وعروض الأزياء 

إذا كنت مُصمم أزياء، يمكنك تنظيم عروض أزياء كاملة دون الحاجة لاستئجار قاعة مناسبات أو تحمل تكاليف إضافية في كل مرة يُقام فيها العرض حيث يكنك الاستفادة بتقنية الواقع المعزز، ويُمكنك تقديم تجربة فريدة للعملاء، حيث يمكنهم الحصول على زيارة افتراضية للمعرض من أي مكان آخر هذا النهج الابتكاري يساهم في توفير وقت وجهد العملاء وتقديم تجربة مشابهة للحضور الفعلي، مما يزيد من وصولية وجاذبية عروض الأزياء الخاصة بك.

طريقة الواقع المعزز في الدعاية لشركات الديكور والعقارات

من خلال مرافى المعرفة، يمكنك استكشاف طريقة عمل تقنية الواقع المعزز  وكيفية تطبيقها في مجالات مثل المشروعات العقارية الافتراضية وتصميمات الديكور الافتراضية تقدم لك هذه الشركة رؤية مستقبلية لمشروعاتك باستخدام نظريات الواقع المعزز، حيث يمكنك فهمها والحصول علي فرصة تصويرها بطرق مبتكرة.

تُتاح لك الفرصة لاستكشاف مختلف أنواع الواقع المعزز وتفاصيلها، مما يمكنك من تحديد التصوير المثلى لمشروعك يمكنك أيضًا تحقيق مرونة التعديلات والتحسينات على بيئة العمل الافتراضية قبل بدء التنفيذ، مما يسهم في تحقيق أقصى استفادة من هذه التقنية المبتكرة.

تصميم الواقع المُعزز AR للمستشفيات ومراكز التأهيل

توظيف تقنيات الواقع المعزز في مجال الطب النفسي يمكنك كطبيب من خلق بيئة افتراضية تمكن المريض من التعامل مع مخاوفه وتحدياته بشكل مباشر هذا النهج يسهم بشكل كبير في حل المشكلات التي يواجهها الفرد من خلال إضافة عناصر رقمية مثل الصور المتحركة ومقاطع الفيديو والمجسمات.

يُمكنك تجسيد البيئة الوهمية للمريض بشكل واقعي، مما يعزز من تجربته في مواجهة مخاوفه بطريقة تفاعلية هذا الأسلوب يُعَدُّ أداة قوية للعلاج تعتمد على مزج عوامل العالم الحقيقي مع العناصر الرقمية بهدف تحقيق نتائج إيجابية في تطوير الصحة النفسية.

استخدام تقنية الواقع المعزز في عالم السيارات والصناعة

تقنية الواقع المعزز (AR) تحمل إمكانيات كبيرة في مجالي السيارات والتصنيع، فهي تغزو هاتين الصناعتين بثقة وتحول العمليات والتجارب بشكل جذري في مجال السيارات، يمكن لتقنية الواقع المعزز تحسين تجربة القيادة وزيادة السلامة على الطرق يمكن للسائقين الوصول إلى معلومات هامة دون أن ينقلبوا إلى شاشات أو يلتفتوا عن الطريق، مما يساهم في تقليل حوادث الانحراف عن الطريق. 

بالإضافة إلى ذلك، تقنية الواقع المعزز تسهم في تصميم السيارات وتطويرها، حيث يمكن للمهندسين عرض نماذج ثلاثية الأبعاد وتحليلها بشكل أفضل في مجال التصنيع، يعتمد الكثيرون على تقنية الواقع المعزز لتدريب العمال والفنيين كما توفر تجارب تفاعلية وواقعية تمثيلًا طبيعيًا للعمليات المعقدة والإجراءات الأمنية هذا يؤدي إلى تحسين مهارات العمل وزيادة الإنتاجية بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدامها في مراقبة وإدارة العمليات الصناعية، مما يسهم في تحسين كفاءة الإنتاج وتقليل التكاليف.

مميزات وعيوب الواقع المعزز

الواقع المعزز هو تقنية مبتكرة تأتي مع مجموعة من الايجابيات والسلبيات إليك نظرة عامة على بعضها:

مميزات الواقع المعزز

• تحسين تجارب المستخدم: يمكن للواقع المعزز تحسين تجارب المستخدم بإضافة عناصر واقعية إلى البيئة المحيطة، مما يجعلها أكثر تفاعلية وممتعة.
• زيادة الفهم: يمكن استخدام الواقع المعزز لتوضيح المفاهيم المعقدة وتبسيطها، سواء في التعليم أو في الصناعات التقنية.
• تعزيز الكفاءة في العمل: يمكن استخدام الواقع المعزز في التدريب والصيانة وإصلاح الأجهزة والمعدات، مما يسهم في زيادة الكفاءة وتقليل الأخطاء.
• توفير الوقت والتكاليف: يمكن استخدام الواقع المعزز لتقليل الحاجة إلى التجارب الفعلية، مما يقلل من تكاليف التطوير والاختبار.

عيوب الواقع المعزز

• اعتماد على التكنولوجيا: تعتمد تقنية الواقع المعزز بشكل كبير على التكنولوجيا، وهذا يعني أنها قد تكون مكلفة وتحتاج إلى تحديثات متكررة.
• تحديات التوافق: بعض تطبيقات الواقع المعزز قد تواجه تحديات في التوافق مع مجموعة متنوعة من الأجهزة والمنصات.
• الخصوصية والأمان: يمكن أن تطرح تطبيقات الواقع المعزز تحديات في ما يتعلق بالخصوصية والأمان، خاصة عند استخدامها في المواقع الحساسة.
• تأثير على الصحة: يمكن أن يؤدي استخدام الواقع المعزز بشكل مفرط إلى تعب العيون والصداع لدى بعض المستخدمين.

في النهاية يمكننا القول ان تاريخ الواقع المعزز متواجد منذ فترة طويلة واصبح في تطور كبير بمرور الوقت بسبب البيئة والعوامل المحيطة التي منها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي فالا تترد بان يكون لك النصيب الاكبر من التسويق لخدمتك بمساعدة الواقع المعزز AR بتواصل مع فريق مرافئ المعرفة.